منتدى فريندس ::::: ممنوع دخول أولاد أبو إسماعيل
أخى الحبيب يتوجب عليك التسجيل أولا لكى تتمكن من كتابه المواضيع فى المنتدى والرد عليها
»»»╚══════════════════════════╝«««
●•●••●.ılı.lı.ılı.lı.ılı.lıılı.lı.ılı.♥️♥️♥️♥️.lı.ılı.lıl.lılıı.ılı.lı.ılı.●•●••●
▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄
منتدى فريندس ::::: ممنوع دخول أولاد أبو إسماعيل
أخى الحبيب يتوجب عليك التسجيل أولا لكى تتمكن من كتابه المواضيع فى المنتدى والرد عليها
»»»╚══════════════════════════╝«««
●•●••●.ılı.lı.ılı.lı.ılı.lıılı.lı.ılı.♥️♥️♥️♥️.lı.ılı.lıl.lılıı.ılı.lı.ılı.●•●••●
▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄
منتدى فريندس ::::: ممنوع دخول أولاد أبو إسماعيل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى فريندس ::::: ممنوع دخول أولاد أبو إسماعيل

منتدى فريندس _ Friends _ منتدى كل ماهو جديد وحصرى
 
الرئيسيةالرئيسية  منتدى فيوتشرمنتدى فيوتشر  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

لازم الكل ياجماعه يخش على قسم الرياضه >>> المنتدى الرياضى العام أو يخش على الرابط ده https://shewix.ahlamontada.net/montada-f13/topic-t1299.htm#2277 ويكتب شكوى تظلم للفيفا fifa لاعاده مباراه مصر والجزائر تانى او عدم مشاركه الجزائر فى كاس العالم 2010 وان شاء الله الماتش هيتعاد ياااااااااااااااارب النصر لمصر


 

 كتاب اعترافات جولدا مائير زعيمة من زعماء الصهيونية، بل من أكثرهم خبثا وسطوة لكل من شككو فى حرب الكرامة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Sikaldo
مدير ومؤسس أم المنتدى ( الكبيــر ).
مدير ومؤسس أم المنتدى ( الكبيــر ).
Sikaldo


عدد المساهمات : 1314
تاريخ التسجيل : 05/09/2009
العمر : 38
الموقع : www.shewix.ahlamontada.net

كتاب اعترافات جولدا مائير زعيمة من زعماء الصهيونية، بل من أكثرهم خبثا وسطوة لكل من شككو فى حرب الكرامة Empty
مُساهمةموضوع: كتاب اعترافات جولدا مائير زعيمة من زعماء الصهيونية، بل من أكثرهم خبثا وسطوة لكل من شككو فى حرب الكرامة   كتاب اعترافات جولدا مائير زعيمة من زعماء الصهيونية، بل من أكثرهم خبثا وسطوة لكل من شككو فى حرب الكرامة Emptyالإثنين أكتوبر 12, 2009 3:36 am

كتاب اعترافات جولدا مائير زعيمة من زعماء الصهيونية، بل من أكثرهم خبثا وسطوة لكل من شككو فى حرب الكرامة 5evg4n

كتاب اعترافات جولدا مائير زعيمة من زعماء الصهيونية، بل من أكثرهم خبثا وسطوة لكل من شككو فى حرب الكرامة 869986675




كتاب اعترافات جولدا مائير زعيمة من زعماء الصهيونية، بل من أكثرهم خبثا وسطوة لكل من شككو فى حرب الكرامة O753lg

كتاب اعترافات جولدا مائير (او .. مذكرات جولدا مائير)

كتاب اعترافات جولدا مائير زعيمة من زعماء الصهيونية، بل من أكثرهم خبثا وسطوة لكل من شككو فى حرب الكرامة Untitledbe6

كتاب اعترافات جولدا مائير زعيمة من زعماء الصهيونية، بل من أكثرهم خبثا وسطوة لكل من شككو فى حرب الكرامة O753lg

من منا لا يعرف يعرف هذة الشخصية الحبيثة رئيسة وزراء اسرائيل الاسبق كتاب اعترافات جولدا مائير زعيمة من زعماء الصهيونية، بل من أكثرهم خبثا وسطوة لكل من شككو فى حرب الكرامة Eh_s(5)
من يظن أن الكلام عن حرب السادس من أكتوبر قد أصبح مادة مستهلكة فهو خاطئ.. هذا لأن تلك الحرب كانت ولازالت مكتظة بالعديد من الخفايا والأسرار التى يجهلها كافة شعوب العالم، وحتى الشعب الإسرائيلى ذاته..وهذه الأسرار التى كلما افرج عن جزء منها أو تسرب تؤكد قوة وعظمة المصريين وغرور وتوهم الإسرائيليين و كان من الضرورى التطرق للحديث عنها ولكن من منظور جديد وذلك من خلال نقل أحدث ما أفرجت عنه الرقابة العسكرية الإسرائيلية عن تلك المعركة التى تسيدها المصريون والعرب منذ البداية وحتى النهاية...
اقدم لكم اليوم كتاب
اعترافات جولدامائير
اقدمة خاصة الي كل من شككوا في حرب الكرامة
اقدمه خاصة الي مخترعي الثغرة و المتحدثين عنها
اذكر لهم ما قال به موشي ديان
الثغرة" كانت مجرد تمثيلية تهدف إلى تقديم شارون كبطل شعبى!!


كتاب اعترافات جولدا مائير زعيمة من زعماء الصهيونية، بل من أكثرهم خبثا وسطوة لكل من شككو فى حرب الكرامة O753lg

نبحر الكتاب


كتاب اعترافات جولدا مائير زعيمة من زعماء الصهيونية، بل من أكثرهم خبثا وسطوة لكل من شككو فى حرب الكرامة Wlvkua




مذكرات زعيمة من زعماء الصهيونية، بل من أكثرهم خبثا وسطوة، ارتفعت إلى القمة ووصلت إلى رئاسة الوزراء خلال حرب يونيو 1967 وأطاحت بها حرب أكتوبر 1973.


تلكم أم إسرائيل الحديثة، كما تعورف عليها عند الغربيين، أو الزعيمة الصهيونية "جولدا مائير" زعيمة حزب العمل الإسرائيلي، ورئيسة الحكومة الإسرائيلية في الفترة من 1969 وحتى 1974م.


ولدت جولدا مائير في الثالث من مايو عام 1898م لأبوين يهوديين، بمدينة "كييف" بروسيا، وكان أبوها نجاراً بسيطاً اضطرته الحاجة ومتطلبات الحياة إلى السفر إلى أمريكا عام 1903م، للبحث عن عمل يتكسب منه ويكفل للأسرة في روسيا حياة كريمة.


استقرَّ الأب في مدينة "ميلواكي" بولاية "ويس كونسن"، وبعد فترة من العمل اضطر إلى استدعاء الأسرة للإقامة معه، فالزوجة لم تعد تستطع مواجهة الحياة وحدها، والقيام بواجبات الأطفال، فانتقلت الأسرة كلها إلى "ميلواكي" عام 1906م.


التحقت الطفلة جولدا مائير بإحدى المدارس الابتدائية في "ميلواكي"، وكانت دراستها الثانوية في المدينة نفسها، وأثناء المرحلة الثانوية بدأت تظهر عليها ملامح وعلامات الشخصية القوية الفاعلة المؤثرة في الآخرين، فاستطاعت النفاذ إلى قلوب زميلاتها، ونجحت في جعلهن يلتففن حولها ويجعلنها مستشارتهن الخاصة!


تخرجت جولدا مائير في معهد المعلمات بـ"ميلواكي" وعملت في التدريس العام بالمدينة نفسها، وأثناء هذه الفترة انضمت إلى إحدى الجماعات الصهيونية النشطة، ومن خلال تواجدها في هذه الجماعة تعرفت على زوجها "موريس ميرسون" الذي كان من الأعضاء البارزين في الحركة، ومن المنظِّرين لها.. كانت العلاقة بينهما تكاملية، فهو يسعى إلى التنظير والتقعيد، بينما هي تسعى إلى إحياء هذه النظريات على أرض الواقع!


في عام 1917م تمَّ زواج "جولدا" من "ميرسون" ذلك الرجل الهادئ، صاحب النظريات، الذي كان ينقاد غالباً إليها وينزل على آرائها، واستطاعت هي ـ بفضل حنكتها وتسلطها وطبيعة "ميرسون" الهادئة الميَّالة إلى التأمل ـ أن تقنعه بالسفر إلى فلسطين، بالرغم من رؤيته الخاصة بعدم جدوى السفر؛ إلا أنَّه كان يؤثر عدم الجدال معها، فهو قد عرفها قبل أن يتزوجها، وربما كان توثبها الدائم وقفزها على الأحلام من الأمور التي رغَّبته في الزواج منها برغم اختلافه معها في كثير من الأمور!


بعد وصولها وزوجها "ميرسون" إلى فلسطين، وقيام دولة إسرائيل، انخرطت هي في العمل العام، وأصبحت ناشطة معروفة، يعهد إليها بالأعمال المهمة، بينما زوجها خفتت عنه الأضواء؛ نظراً لطبيعته الخاصة، التي لم تجعله يحظى بالحضور الاجتماعي كزوجته.


أنجبت جولدا مائير ولداً وبنتاً، طوَّعت حياتهما ليسيرا معها في ركاب دعوتها، واستطاعت أن تعوضهما عن غيابها من حياتهما، فقد كانا فرحين بأمهما، واستطاعت هي أن تغرس بداخلها قناعة خاصة، مفادها أنَّها ليست امرأة عادية، وأنهما ليسا ولديين عاديين، فأمهما تسعى لبناء دولة، وهذا أوْلى من مكوثها إلى جوارهما.


زادت المهام وتتابعت الأعباء، وكلما تتابعت المسؤوليات اتسعت الهوة بين الزوجين، وكان كل منهما ينزع إلى عالمه الخاص، حتى جاء اليوم الذي غابت فيه جولدا ـ أو كادت ـ عن حياة موريس، ولم تعد تملك أن تمنحه من وقتها وعاطفتها وفكره، ما يجب على المرأة أن تمنحه لزوجها، وشعر هو بذلك، فكان الانفصال عام 1945م، وهو انفصال مبني على قناعات مسبقة عند الطرفين، وكان من توصيات جولدا لميرسون أثناء الانفصال أنهما لا بد أن يظلا صديقين، وأن يعملا سوياً لرفعة إسرائيل وتثبيت أركان الدولة.


انطلقت مائير تبشِّر بالدولة الجديدة، وتعمل بهمة عالية، وحرية أكثر، وراحت تسعى لتذليل كل العقبات أمام المستوطنين القادمين من بقاع الأرض، فتقول في مذكراتها عنهم: "كان الرواد الأوائل من حركة العمل الصهيوني هم المؤمنين الوحيدين الذين يستطيعون تحويل تلك المستنقعات أو السبخات إلى أرض مروية صالحة للزراعة، فقد كانوا على استعداد دائم للتضحية والعمل مهما كان الثمن مادياً أو معنوياً".


في الوقت نفسه كانت تدرك أنَّ التعبئة المعنوية وحدها لا تبني ولا تعمر، ولا بدَّ من تقديم الأسباب المادية، فتقول في موضع آخر من المذكرات نفسها: "لقد كانت فلسطين هي السبب، لقد كنت شغوفة بشرح طبيعة الحياة في إسرائيل لليهود القادمين، وأوضح لهم كيف استطعت التغلب على الصعاب التي واجهتني عندما دخلت فلسطين لأول مرة، ولكن حسب خبرتي المريرة التي مارستها، كنت أعتبر أنَّ الكلام عن الأوضاع وكيفية مجابهتها نوع من الوعظ أو الدعاية، وتبقى الحقيقة المجرَّدة؛ هي وجوب إقامة المهاجرين وممارستهم للحياة عملياً. لم تكن الدولة الإسرائيلية قد أنشئت بعد، ولم تكن هناك وزارة تعنى بشؤون المهاجرين الجدد، ولا حتى من يقوم على مساعدتنا لتعلم اللغة العبرية، أو إيجاد مكان للسكن، لقد كان علينا الاعتماد على أنفسنا، ومجابهة أي طارئ بروح بطولية مسؤولة".


لقد أعمى حلم إقامة الدولة عيون جولدا مائير عمَّا سواه من حقائق، فآمنت ـ إيماناً منحرفاً ـ وأقنعت الكثيرين بأنَّ فلسطين لهم، وبأنَّ العرب ليسوا موجودين أصلاً، وإن كانت لهم بقايا أو ظلال؛ فهي أضعف من أن تصمد أمام الزحف الصهيوني العنيد، وهناك قصة معروفة قيلت خلال اجتماعها بعدد من الكتاب الإسرائيليين عام 1970م، حينما عرض عليها كاتب بولندي انطباعه عن فلسطين بعد زيارته لها قائلاً: "العروس جميلة ولكن لديها عريس" فأجابته بغطرسة: "وأنا أشكر الله كل ليلة؛ لأنَّ العريس كان ضعيفاً، وكان من الممكن أخذ العروس منه"! ويحملها طموحها الجموح ونظرتها التوسعية أقصاهما حين وقفت على شاطيء خليج العقبة وأخذت تستنشق الهواء وتقول: "إني أشم رائحة أجدادي في خيبر".


عاشت مائير حياتها وسط أجواء صاخبة، محشودة بالعداوات والصداقات، فبقدر ما كسبت مؤيدين متعصبين لها؛ كسبت معارضين ناصبوها العداء، حتى من بني جلدتها، وخصوصاً أصحاب خندق السلام! ومن بين هؤلاء الكاتب الإسرائيلي "بوعز أبل باوم" الذي أعدَّ دراسة تحمل عنوان "دليل رؤساء حكومات إسرائيل" يصف فيها جولدا مائير بأنَّها كانت منافقة، تجيد التلون كالحرباء، ويقول إنَّها بوقوفها ضد السلام أدت إلى اندلاع حرب أكتوبر التي راح ضحيتها 2600 شاب إسرائيلي، إضافة إلى أنَّ فترة حكمها اتسمت بالجمود ورفضت أية مبادرة للسلام، فقد كانت امرأة متصلبة فظَّة، تفتقر للمرونة وتميل إلى الوحشية، فحينما كانت تمر في طرقات وزارة الخارجية، وتلقي تحية الصباح باللكنة الأمريكية الثقيلة، تجد جميع العاملين وقد فروا للاختفاء في غرفهم هرباً منها.


وفي عام 1978م هلكت جولدا مائير عن ثمانين عاماً، قضتها في صراع مع الحق!كتاب اعترافات جولدا مائير زعيمة من زعماء الصهيونية، بل من أكثرهم خبثا وسطوة لكل من شككو فى حرب الكرامة Lopez...cry فقد كانت طيلة حياتها المديدة تخشى المستقبل وترهب المجهول، وكانت تنظر إلى الأطفال الفلسطينيين على أنهم بذور شقاء الشعب الإسرائيلي، فكانت تقول: "كل صباح أتمنى أن أصحو ولا أجد طفلاً فلسطينياً واحداً على قيد الحياةكتاب اعترافات جولدا مائير زعيمة من زعماء الصهيونية، بل من أكثرهم خبثا وسطوة لكل من شككو فى حرب الكرامة Eh_s(5)

كتاب اعترافات جولدا مائير زعيمة من زعماء الصهيونية، بل من أكثرهم خبثا وسطوة لكل من شككو فى حرب الكرامة Wlvkua

طبعا زى ما سبق وذكرت حرب اكتوبر وخفاياها ليست مادة مستهلكة

ولكن هذا الكتاب يختلف عن بقية الكتب لانه من تأليف الضحية يعنى

حقائق بدون تأليف انصح بالتحميل لمعرفة عظمة المصرين والجندى المصرىكتاب اعترافات جولدا مائير زعيمة من زعماء الصهيونية، بل من أكثرهم خبثا وسطوة لكل من شككو فى حرب الكرامة Eh_s(21)

كتاب اعترافات جولدا مائير زعيمة من زعماء الصهيونية، بل من أكثرهم خبثا وسطوة لكل من شككو فى حرب الكرامة O753lg




هنا


كتاب اعترافات جولدا مائير زعيمة من زعماء الصهيونية، بل من أكثرهم خبثا وسطوة لكل من شككو فى حرب الكرامة 25tz289
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shewix.ahlamontada.net
 
كتاب اعترافات جولدا مائير زعيمة من زعماء الصهيونية، بل من أكثرهم خبثا وسطوة لكل من شككو فى حرب الكرامة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الايديولوجية الصهيونية ............... لعبد الوهاب محمد المسيرى
» حصريا كتاب الامم البائدة للمفكر هارون يحيى-كتاب جميل جدا
» كتاب : عن الثورى الكوبى المحبوب جيفار كتاب شيق يستحق القرأة
» كتاب تعلم الكونغ فو واسرار القتال بالاسلحة الطريق الى الاحتراف بدون مدرب كتاب شيق جدا
» حصريا كتاب الدليل العربى لمواصفات الكمبيوتر المحمول +كتاب نقاط مهمه للحفاظ على بطاريه اللاب توب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى فريندس ::::: ممنوع دخول أولاد أبو إسماعيل  :: >>>>عــــــــــــام ( فضفضه ) :: >>>>منتدى الكتب الالكترونيه-
انتقل الى: